كلما قرأت قصيدة فلسطينية تسح دموعي ويفيض قلبي من الحزن بل أعتصر ألما لأني لا يمكن أن أفعل شيئا إزاء أحبابي هناك ....
لكن روعة القصائد تحيي الضمائر ولو بدعاء تعجيل النصر لأشقائنا في أرض العزة
وافر الشكر أستاذي القدير ووالدي الحبيب هلال
محبك البوسعادي