وقفت أمام هذه القصيدة كثيرا اتأملها
أتامل كل شطر فيها
كل بيت يوحي الي انه قصيدة بأكملها
لمعانيه المتكاملة المتناسقة
وأطرف شيئ في القصيدة
انها هجاء من نوع خاص جدا
لا يقدر عليه غير هلال الفارع
بقدر ما يثير السخط يثير البسمة عند القراء

لَسْتُ أَهْجُوكَ، فَاسْتَرِحْ، كيفَ أَهْجُو *** نِصْـفَ نَعْـلٍ مُفَـارِقٍ لِحِذَائِـي؟
دمت مبدعا سيدي